غول كبير يطاردني

كنا صغار و كانوا أهلنا من والدينا و إخوتنا و أهلنا يقومون بإخافتنا بل الأساليب لن الأسلوب الذي كانوا دائما يخيفنا هو الغول مع تطورنا لم نعد نخف منه لعلمنا بأنه من نسيج خيال أجدادنا لإخافتنا للنوم او ما شابه ذلك لكن هذا العام أتخيل في الغول و هو يتطاردني كل مرة لكني أفلت منه لكن في 11 جوان القادم لن افلت منه إنه البكالوريا هذا الذي لم يمت و الذي في كل عام يفرح و يبكي العديد من الأشخاص
يفرح من جد و سهر اليالي و يبكي من رقد فلا تجعله من يبيكيك و يحبس فرحت إستغنم الفرصة قد حان الأوان لإغتنامها و إدخال السرور إلى عائلت هياااا

5 التعليقات:

baghdadi يقول...

مررنا كلنا بالتجربة
:)

علي الجزائري يقول...

إن شاء الله تفرح وتفرح والديك وتفرحنا معاك نسأل الله العلي القدير أن يوفقكم ويعنكم

يحيى أوهيبة يقول...

السلام عليكم
الاجتهاد يصنع الثقة بالنفس والثقة تتغلب على كل الأغوال
بالتوفيق

نسيم رحالي يقول...

الغول يتابعني معك اي لست وحدك
ربي ينجحنا في الباكالوريا و نفرحوا لي حبونا , امين يا رب

غير معرف يقول...

ولاكن هناك من يدرس ولم ينجح لانها مشيءت الله قدر الله وما شاء فعل علينا ان نضع الاسباب ونتكل على الله وربي يقدر لي فيها الخيرة انشاء الله

إرسال تعليق

فلنجعل قوله تعالى : "مَـا يَلْفِـظُ مِنْ قَــوْلٍ إِلاَّ لَـدَيْهِ رَقِـيبٌ عَـتِيدٌ" نصب أعيننا