في ليلة ظلماء

في ليلة ظلماء و جدت نفسي نائما و النوم لم يأتني أصرخ و بالكاد أسمع نفسي أمد بصري و بالكاد أرى نفسي أمشي و لا أعلم أين أنا ذاهب عدت إلى أين وجدت نفسي و لا أدري هل هو نفس المكان بدأت أرى فتاة من البعيد هممت أجري لكني كلاما إقتربت إبتعدت صرخت و لم تسمعني لم أستطيع الحاق بها فاختفت في الظلام لا أعلم ما أفعل و أنا جالس بدأت أشعر بألم في يدي لا أعلم مصدره و إذ أنهظ من نومي و أرى بأن أختي هي التي كانت تنهظني و تقول لي بأنك تأخرت عن المدرسة و أدركت بأنه مجرد حلم و أن الكابوس الحقيقي مازال .و أنا ذاهب إلى المدرسة بدأت أتذكر ذالك الحلم و تخيلت أحداثه و إذ بكل تلك الأحداث تصبح حقيقة , و أصبحت عالق بين عالمين الخيال و الحقيقة ... للقصة بقية 
في ليلة ظلماء

4 التعليقات:

عبد الحفيظ يقول...

سلام
و الله حصل لي مرة ان حلمت حلما اعجبني و اوعجني في نفس الوقت ، و مع مرور ساعات اليوم وجدت نفسي اعيش ذلك الحلم ، لم افهم اين انا ؟ هل مازلت احلم ؟ ربما ، الحل في التميمة كما هو الحال مع فلم inception

مدونة عمار يقول...

نعم انا كذلك كأنني أعلم الغيب :D شكرا على المرور عبد الحفيظ

غير معرف يقول...

c radia trés bien amara jé trop aimé

عمار ه يقول...

merci radia sa fait plaisir de te voir ici

إرسال تعليق

فلنجعل قوله تعالى : "مَـا يَلْفِـظُ مِنْ قَــوْلٍ إِلاَّ لَـدَيْهِ رَقِـيبٌ عَـتِيدٌ" نصب أعيننا